تتناقل مواقع التواصل الاجتماعي حجم الكارثة التي يرتكبها الأولياء في حق أطفالهم بسبب عدم التحصيل الجيد، ويلجأون إلى ضربهم وممارسة كل أشكال العنف، معلقين على ذلك في صفحات مواقع التواصل الاجتماعي بأنه اليوم العالمي للضرب لمن يتحصل على معدل أقل 9، وهو الأمر الذي يعتبر كارثة حقيقية أن لم يتفطن الأولياء لحجم الكارثة وهي الحادثة التي لقى حتفها الطفل الذي انتحر خوفا من عقاب والديه لعدم حصوله على معدل جيد؟ فمتى يتم التعامل بلغة التخاطب بدل لغة العنف ؟
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 25/03/2014
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : الفجر
المصدر : www.al-fadjr.com