تعمل بعض الإطارات الجزائرية المهاجرة والمقيمة بالولايات المتحدة الأمريكية على مباشرة فتح طريق مع المسؤولين الجزائريين، وحسب معلومات مجهر "الأمة العربية"، فإن التفاوض الذي أجري خارج نطاق جمعية الكفاءات الجزائرية، تطرق لموضوع المال والأعمال ليس إلا، ولم يكن هم أغلب هؤلاء المغتربين دفع التنمية ببلادهم الأم الجزائر.
مما عقد مهمة التحاور من الجهة الحكومية المخولة بإجراء هكذا اتصالات.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 25/10/2009
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : الأمة العربية
المصدر : www.eloumma.com