* بدأت معالم الأزمة المالية والاقتصادية تطرح بإلحاح في منطقة الأورو ودول الاتحاد الأوروبي ابتداء من نوفمبر .2009 وتواصلت إلى الآن بصورة أكثـر حدة .
* نوفمبر 2009: حكومة الوزير الأول اليوناني، جورج باباندريو، تكشف عن ارتفاع العجز بأربع مرات، وأزمة مالية واقتصادية كبيرة في اليونان.
* جانفي وفيفري 2010: اسبانيا تعاني من كساد في قطاع العقار. والوزير الأول خوزي لويس زاباتيرو يقدم مخطط تقشف بـ50 مليار أورو لتقليص العجز إلى 1,11 بالمائة.
* مارس 2010: الأزمة تصل إلى البرتغال، وتقليص تقييمها لدى الهيئات المتخصصة.
أفريل ماي 2010: اليونان تصل إلى حد الإفلاس، وتحصل على قرض بـ110 مليار أورو من الاتحاد الأوروبي وصندوق النقد الدولي.
* جوان جويلية 2010: ألمانيا تعتمد مخطط تقشف بـ80 مليار أورو، لضمان استقرار النمو.
* سبتمبر 2010: ايرلندا تلتحق بركب البلدان التي تعاني الأزمة وتلتزم بدعم البنوك بـ90 مليار أورو، ومخطط تقشف بـ 15 مليار أورو.
* ديسمبر 2010: تدخل البنك المركزي الأوروبي بشراء السندات، ومطالبة الدول بدفع 5 مليار أورو.
* جانفي 2011: الديون اليونانية تصل حد التعفن.
* جوان 2011: منطقة الأورو تستعد لمواجهة أهم أزمة لها، وإجبار البنوك على المساهمة في تدعيم اليونان.
* أوت 2011: البنوك في فرنسا تعاني من الأزمة. وتراجع كبير لأسهم سوسيتي جنرال والبنك الوطني الباريسي في البورصة، واعتماد مخطط للتقشف بـ12 مليار أورو.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 05/11/2011
مضاف من طرف : sofiane
صاحب المقال : elkhabar
المصدر : www.elkhabar.com