أولت مصنفات التفسير للجانب البلاغي أهمية بالغة، وعملت على تجسيد ضروبها وصورها في العديد من مسائل وقضايا التفسير، وهي فضيلة أملاها القرآن الكريم بدءا وهو كتاب العربية الأكبر، وبلاغته لا تقارن بحال، وكان لهذه الفضيلة أن عمد إليها المفسرون في الوقوف على مراده تعالى، باعتبارها مادة مصدرية في العملية التفسيرية.
![تنزيل الملف](https://www.vitaminedz.com/images/puce.webp)
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 01/04/2023
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - عبد الغفار بن نعمية
المصدر : مجلة الحضارة الإسلامية Volume 17, Numéro 29, Pages 645-666 2016-06-01