استبشر الكثيرون بتنصيب الديوان المركزي لقمع الفساد تحت رئاسة عبد المالك سايح، لكن لم يخل الحدث من تعليق، حيث طالب أكثر من واحد بتغيير التسمية إلى ديوان قمع المفسدين، لأن القمع يكون للأشخاص لا للمسميات، وقمع المفسدين قمع بالضرورة للفساد والعكس غير صحيح دائما، إلا إذا كانت التسمية مقصودة..
وعلى كل، فإن لسان حال المواطنين الذين نشف فيهم ”الريق” من الفضائح التي تتصدر الإعلام يوميا، يقول المهم ”هنونا” من الفساد والمفسدين ومشتقاتهما..، ولو بإخراج سيف الحجاج صدئا من قمقمه.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 04/03/2013
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : الفجر
المصدر : www.al-fadjr.com