اعتبر مصطفى فاروق قسنطيني رئيس اللجنة الاستشارية لحقوق الإنسان، عدم اتصال المساجين الجزائريين في العراق به منذ شهرين، دلالة على تحسن أوضاعهم.
هذه المقاربة العبقرية تثير استغرابا عن الطريقة التي يفكر بها الحقوقي الأول في الجزائر، فمتى كان الصمت دلالة على التحسن أو التدهور؟
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 10/06/2012
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : السلام اليوم
المصدر : www.essalamonline.com