نقصد من العنوان تنوع معاني الحرف الواحد في التركيب اللغوي وبالتالي تعدّد وظائفه وفوائده، وكيف يمكن أن يحل حرف مكان حرف في تركيب الآية القرآنية ويؤدي دلالة هي أبلغ وأحق لخدمة المعنى، كما أنّ هذا التغاير في الحروف سبب مهم من أسباب الاختلاف في التأويل بين المفسرين، مما يسمح بوجود قراءات متنوعة ومختلفة التخريجات .
ولكنها لا تختلف في المعنى المقصود من الآية الكريمة ولكن تعطي وجوها قرائية يظهر من خلالها الإعجاز اللغوي للنص القرآني.
![تنزيل الملف](https://www.vitaminedz.com/images/puce.webp)
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 02/06/2023
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - سعاد ميس
المصدر : مجلة الباحث Volume 2, Numéro 14, Pages 48-60 2016-09-15