قادة شافي عضو المكتب الفديرالي للفاف ابن مدينة معسكر

قادة شافي الراس كما يلقب عند الأغلبية يعرف جيدا خبايا الكرة المعسكرية كونه ابن مدينة معسكرطبعا ابن الولاية 29تربطه علاقات متينة مع معظم الوجوه الكروية في المدينة سواء كانوا مسيرين أو لاعبين سابقين لذا أخذنا برأيه بخصوص أزمة غالي معسكر التى تبلغ حاليا 10سنوات وبالضبط منذسقوط الفريق عام 2004.شافي العضو الفيدرالي ورئيس فوتسال كرة القدم داخل القاعة ورئيس جمعية راديوز التي صنعت له اسما استهل حديثه عن موسم السقوط 2004فاتحا النار على الرئيس في تلك الفترة وهو عريف قائلا الغالي كان بامكانه أن يتفادى السقوط قبل 5 مقابلات ,عريف هو الذي أخلط الأمور في التشكيلة عندما رفض أن يدفع للعديد من اللاعبين منهم العنابي عباسي ومزري مستحقاتهم ,كل هذا أثر بالسلب على الفريق الذي دفع الثمن غاليا ووجد نفسه في الاقسام السفلى وأتذكر يضيف أن الوالي في تلك الفترة طلب من بلومي رئاسة الفريق لكنه رفض وهو أكبر خطأ ارتكبه لخضر,لن أخفي عليكم بلومي صديقي كما يعلم الجميع نصحته حاليا بعدم التقرب من الغالي لأن المحيط متعفن ....الغالي اليوم ضحية التكتلات السائدة وسط الفريق وغذاها الانتهازيون الذين يفسدون العلاقة بين اللاعبين القدامى من خلال نقلهم أخبارا صحيحة ومن هنا تأزم الوضع وكمثال على الانقسامات غيرنلحظ أن قدامى اللاعبين يملكون 3فرق فريق يترأسه بلومي والأخر يسعد والثالث ل أسي.ما الحل ؟ في رأيي المطلوب رحيل الجميع وترك المهمة للشباب مع الاعتماد على مكاوي مختار وبرحال وفي الأخير تمنى شافي الخير للغالي ولمولودية وهران التي تعيش نفس المشاكل مشيرا أن الفرق بينهمايكمن هو تمثيل المولودية لمدينة كبرى واستلامهاميزانية ضخمة خلافا للغالي