فيروس كورونا الجزائر، ولاية البويرة (التقييم والإحصائيات) حسب مصدر ويكيبيديا

الحالات الجديدة في اليوم تتوافق مع الحالات الجديدة التي تم تحديدها خلال الـ 24 ساعة الماضية / الولاية البويرة ·
المصدر: ويكيبيديا


تُوثِّق هذه المقالة آثار جائحة فيروس كورونا 2019–20 في الجزائر، وقد لا تتضمن جميع الاستجابات والقياسات والتدابير حتى الآن.
انتشرت جائحة فيروس كورونا لعام 2020 في الجزائر ابتداءً من 25 فبراير 2020، عندما فُحص ايجابيًا بمرض فيروس كورونا 2 المرتبط بالمتلازمة التنفسية الحادة الشديدة (SARS-CoV-2) لعينة من مواطن إيطالي. ثم كُشف عن حالات أخرى مصابة بكوفيد-19، وقد بلغ مجموع الحالات المؤكدة في الجزائر 13 571 حالة من بينها 905 وفاة و9 674 حالة تعافٍ حتى 29 يونيو 2020. واحتلت ولاية البليدة الصدارة 1 603 حالة مؤكدة وتلتها ولاية الجزائر بـ1 433 حالة وولاية سطيف بـ1 178 حالة.
في 13 يونيو 2020، قررت الحكومة رفع الحجر المنزلي كاملا في 19 ولاية (تمنراست وتندوف وإيليزي وسعيدة وغرداية والنعامة والبيض وتيارت وقالمة وسكيكدة وجيجل ومستغانم وتبسة وتلمسان وعين تيموشنت والطارف وتيزي وزو وعين الدفلى وميلة.) وتعديل توقيت هذا الإجراء من الساعة الثامنة مساء إلى غاية الخامسة صباحا في 29 ولاية المتبقية، وتدخل هذه الإجراءات حيز التنفيذ يوم الأحد 14 يونيو 2020.[2]
في 29 يونيو 2020، قررت الحكومة اقرار نفس الاجراءات الحجر المنزلي المتخذة في 13 يونيو 2020، وذلك إلى غاية 13 يوليو 2020.[3]
الأعراض:
يؤثر COVID-19 على الناس بطرق مختلفة. يصاب معظم المصابين بشكل خفيف إلى معتدل من المرض ويتعافون بدون دخول المستشفى.
الأعراض الأكثر شيوعًا:
حمى
سعال جاف
متعب
الأعراض الأقل شيوعًا:
آلام الجسم
إلتهاب الحلق
إسهال
التهاب الملتحمة
صداع الراس
فقدان الرائحة أو الذوق
طفح جلدي ، أو تغير لون الأصابع أو أصابع القدم

الوقاية:
احمِ نفسك والآخرين من خلال الانتباه للأساسيات واتخاذ الاحتياطات المناسبة. اتبع نصيحة وكالة الصحة العامة التي تعيش فيها. [عدل]
منع انتشار COVID-19:
اغسل يديك كثيرًا. استخدم الماء والصابون أو محلول مائي كحولي. [عدل]
ابتعد عن أي شخص يسعل أو يعطس. [عدل]
لا تلمس عينيه أو أنفه أو فمه. [عدل]
إذا كنت تعاني من السعال أو العطس ، فقم بتغطية فمك وأنفك بثنية مرفقك أو منديل. [عدل]
ابق في المنزل إذا لم تشعر بتحسن. [عدل]
قم بزيارة الطبيب إذا كنت تعاني من الحمى والسعال وتواجه صعوبة في التنفس. إبلاغ الإدارة المعنية عن طريق الهاتف مسبقا. [عدل]
اتبع توجيهات السلطات الصحية المحلية. [عدل]
تجنب الذهاب إلى مرفق صحي إذا لم يكن ذلك ضروريًا ، حتى تعمل الأنظمة الصحية بأكبر قدر ممكن من الكفاءة ويمكنها حماية الجميع ، بما في ذلك أنت. [عدل]

علاج او معاملة :
رعاية ذاتية
إذا كنت تعتقد أنك مريض ، استرح ، واشرب الكثير من السوائل ، وتناول الأطعمة المغذية. ابق في غرفة منفصلة عن أفراد الأسرة الآخرين واستخدم حمامًا مختلفًا إن أمكن. قم بتنظيف وتطهير الأسطح التي تلمسها بانتظام. [عدل]
يجب على جميع أفراد الأسرة الحفاظ على نمط حياة صحي. حافظ على نظام غذائي متكيف ، وممارسة الأنشطة البدنية والبقاء على اتصال مع أحبائك عبر الهاتف أو على الشبكات الاجتماعية. في الأوقات الصعبة ، يحتاج الأطفال بشكل خاص إلى الحب والاهتمام من البالغين. حافظ على عاداتك وجداولك قدر الإمكان.
من الطبيعي أن تكون حزينًا أو متوترًا أو مرتبكًا أثناء الأزمة. يمكن أن تساعدك على التحدث إلى الأشخاص الذين تثق بهم ، مثل أصدقائك وعائلتك. إذا شعرت بالارتباك من الأحداث ، فتحدث إلى أخصائي رعاية صحية أو استشاري. [عدل]

العلاجات الطبية
إذا كانت لديك أعراض خفيفة وكنت بصحة جيدة بشكل عام ، فقم بعزل نفسك واتصل بمقدم الرعاية الصحية أو خدمة معلومات الهاتف COVID-19 للحصول على المشورة. [عدل]
قم بزيارة الطبيب إذا كنت تعاني من الحمى والسعال وتواجه صعوبة في التنفس. إبلاغ الإدارة المعنية عن طريق الهاتف مسبقا.

إحصائيات الفيروسات التاجية (COVID-19)
حول هذه البيانات
الوضع يتغير بسرعة
تتغير هذه البيانات بسرعة وقد لا تأخذ في الاعتبار حالات معينة لا تزال يتم الإبلاغ عنها.

هذه البيانات تأخذ فقط في الاعتبار الأشخاص الذين تم اختبارهم
عدد الحالات يعكس فقط أولئك الذين أثبتت نتائجهم الإيجابية. معايير وتوافر الاختبارات تختلف حسب البلد. قد لا ترى أي معلومات لمناطق معينة إذا لم تقم البلدان المعنية بنشر بياناتها أو لم تفعل ذلك مؤخرًا.

بيانات من ويكيبيديا ومصادر موثوقة أخرى
تأتي البيانات من مصادر مثل ويكيبيديا ، ووزارات الصحة المختلفة ، ونيويورك تايمز ومصادر موثوقة أخرى يمكن إضافتها وذكرها وفقًا لقواعد الإسناد. يتم تحديث عدد الحالات باستمرار من مصادر مختلفة حول العالم. التقارير اليومية متاحة أيضًا على موقع منظمة الصحة العالمية على الإنترنت.

لماذا تختلف البيانات حسب المصدر؟
مصادر البيانات عن الفيروس التاجي متعددة. لا يتم تحديثها جميعًا في نفس الوقت ولا تتبعها جميعًا
أنقر هنا