أكد، أمس، السيد خميسي محمد، مدير الشباب والرياضة والترفيه بولاية الجزائر، أن الطبعة الثانية للصالون الوطني للدمى 2011، ستمهد لطبعة خاصة بدول البحر الأبيض المتوسط، والتي ''سنسعى جاهدا لتنظيمها بالجزائر في 2012، في انتظار إمكانية تنظيم طبعة عالمية إن سمحت الظروف''.
جاء ذلك خلال الندوة الصحفية التي نشطها، أمس، ذات المسؤول بالجزائر العاصمة، والتي أُعلن خلالها عن تفاصيل برنامج تظاهرة الصالون الوطني للدمى في طبعته الثانية، الذي ستنظمه مديرية الشباب والرياضة والترفيه لولاية الجزائر ما بين 18 و22 ديسمبر الحالي. وعن المشاركين أشار السيد خميسي إلى مشاركة 450 عارض ممثلين عن 42 ولاية من الوطن، خصص لهم 60 جناحا لعرض منتجاتهم المتنوعة من الدمى التقليدية التي ستمثل مختلف أنحاء الوطن إلى جانب ورشات.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 15/12/2011
مضاف من طرف : sofiane
صاحب المقال : الجزائر: ص. بورويلة
المصدر : www.elkhabar.com