قالت مصادر موثوقة للراصد، إن مصالح رئاسة الجمهورية، تدخلت في آخر لحظة لإبطال فضيحة مدوية كانت ستهز صورة البرلمان الجزائري، بعدما قررت منع بعض الموظفين من السفر إلى بريطانيا على نفقة إحدى المنظمات المجهولة، سطرت برنامجا تكوينيا لفائدة هؤلاء. وأفاد مصدر الراصد أن مسؤولين كبار في المجلس الشعبي الوطني وقعوا في مأزق حقيقي بعد تدخل مصالح الرئاسة، لأنهم لم يستدركوا الأمر، وأكثر من هذا أعطوا موافقتهم المبدئية. في حين كان حريا بهم البحث في طبيعة هذه المنظمة ولصالح من تعمل وأيضا الهدف من وراء الدورة التكوينية.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 21/10/2015
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : آخر تحديث 21 18 2015 10 21
المصدر : www.elbilad.net