لطالما عرفت القرارات التي تطلقها الحكومة الجزائرية تأخرا في التطبيق. وتبقى مجرد وعود وهمية، حتى وإن تم تطبيقها فإنها تأخذ وقتا أكثر مما تستحقه. وها هو غول يتنصل من المسؤولية بعد أن عجز عن تطبيق قرار استحداث رخصة سياقة جديدة بمعايير عالمية لتفادي أي تزوير، وراح يرمي كل اللوم على المطبعات التي تأخرت في اقتناء أجهزة الطباعة. فإلى متى الهروب من المسؤولية والاختباء وراء الآخرين معالي الوزير؟
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 03/05/2014
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : الفجر
المصدر : www.al-fadjr.com