غَداً سَأُصْبِحُ التُّرَاثْ..
وَ تُصْبِحُ القَصِيدَةُ الحَمْقَاءُ فِي يَدَيَّ
طِينَةَ البَلاَءْ..
غَداً سَتُصْبِحُ الوُرُودُ ذَابِلَهْ..
وَ النَّاقِدُ /
المُسْتَقْبَلُ /
الجَرِيءُ
يُجْهدُ الخُطَى،
يَسْأَلُ فِي انْتِشَاءْ..
أَهَذِهِ مَسَافَةُ الحَرِيقِ
أَمْ بِدَايَةُ القُرُنْفُلَهْ ؟
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 09/01/2011
مضاف من طرف : poesiealgerie
صاحب المقال : عبد القادر رابحي
المصدر : www.adab.com