يشتكي الطلبة ومنذ عودتهم إلى مقاعد الدراسة على مستوى جامعات الوطن من عودة ظاهرة مزاحمة الغرباء في الحافلات الخاصة للطلبة، إذ يتفاجأون يوميا باحتكار العجائز والشباب العاطلين عن العمل، ومختلف شرائح الشعب على مقاعد الحافلة، ما يتسبب في الوقوف طيلة طريق الالتحاق بالجامعة أو بمنازلهم، أو الإقامات الجامعية، كما يتسبب ذلك أيضا في ازدحام داخل الحافلة، ما جعل الطلبة عرضة للسرقات وتحرشات جنسية، وهذا ما تعرفه غالبية حافلات نقل الطلبة خاصة على مستوى العاصمة، وتساءل الطلبة عن دور أعوان الرقابة، وكيف يترك سائقي نقل الطلبة من هب ودب ركوب الحافلة في ظل وجود بطاقة تثبت هل الشخص طالب أم لا؟
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 26/09/2016
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : الفجر
المصدر : www.al-fadjr.com