عون الأمن ينهى ويأمر

بلغ التسيب في إذاعة جهوية بشرق البلاد درجة لا تطاق، بدليل أن أحد أعوان الأمن الداخلي القادم من إذاعة شرقية أخرى، والمحسوب على مسؤول سام في هذه المؤسسة يتدخل في كل كبيرة وصغيرة كاستعمال سيارات الإذاعة لأغراض شخصية وحتى التوسط في توظيف المتعاقدين وغير ذلك. وكانت القدرات والكفاءات التي توجد ملفاتها على مستوى مديرية التشغيل أو النشاط الإجتماعي منذ سنوات أكثر المتضررين، ما دفعها للاستنجاد بالمدير العام للإذاعة توفيق خلادي لرفع الظلم عن الشباب والمستمعين على حد سواء.