لاحظت مصادر بالمجلس الشعبي الوطني تناقضات في عملية التوظيف الأخيرة مقارنة بما ورد في إعلانات التوظيف المنشورة في الصحف، حيث جزمت بأن العناصر الموظفة حديثا تفتقد للخبرة المطلوبة في الإعلانات، كما أنها لم تمر على لجنة خاصة تتولى مهمة تقييمها قبل توظيفها، مثلما جرت العادة. وإذا ما صدقت هذه المصادر، فإن الخلل الملاحظ في عملية التوظيف يقف وراءه إطار أرنداوي من إطارات المجلس بـ التنسيق مع منتخب بارز من حزب أويحيى، قاما بـ خياطة العملية على المقاس، بشكل أفضى إلى فتح الباب أمام معارفهما دون غيرهم من أبناء الشعب الغلابى .
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 07/04/2011
مضاف من طرف : sofiane
المصدر : www.elkhabar.com