المقالة محاولة لبيان مكانة علوم اللغة العربية بالنسبة إلى علوم الشريعة الإسلامية، هذه المكانة التي تمثل الرابطة بين الوسائل وبين المقاصد، أو العلاقة بين العلم وبين العمل، لأن مقتضى الشريعة العمل بها والجريان على أحكامها، ولا يكون ذلك إلا بعد العلم. وأهم أركان هذا العلم هو تفهم خطاب الشريعة الذي يقوم على لغتها.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 12/05/2022
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - امحمد بن نبري
المصدر : الإحياء Volume 1, Numéro 1, Pages 203-215 1998-12-01