هو حال الكثير من الأساتذة الذين قرروا الخروج في عطلة قبل العيد، من خلال تسريح المتمدرسين خاصة في الطور الأول، حيث حولت الأحياء خلال الأيام المتزامنة مع العيد إلى فوضى تطبعها الماشية وهوس الأطفال بها، إلى درجة الذهاب إليها دون نزع المآزر، لتزيد رغبة بعض الأساتذة في التسريح المبكر لهم للجلوس أكبر وقت مع كبش العيد.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 22/09/2015
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : الفجر
المصدر : www.al-fadjr.com