الجزائر

عداءون.. لاعبو كرة قدم وحتى دراجين سبق لهم التورط في المنشطات



عداءون.. لاعبو كرة قدم وحتى دراجين سبق لهم التورط في المنشطات
لا تعتبر قضية اللاعب يوسف بلايلي حالة شادة في الرياضة الجزائر التي عرفت في تاريخها العديد من الأمثلة السيئة بداية من ألعاب القوى، أين كان الثنائي بورعدة وبوراس أخطرها على الإطلاق، وما صاحب الاتهامات للثنائي من قبل الاتحادية الجزائرية لألعاب القوى، لا سيما أن الثنائي كان يملك حظوظا للفوز بالميداليات في أولمبياد لندن لكن تبخر الحلم بسبب نفس الواقعة، كما يتذكر الجميع قضية سعيد سياف الذي كان عداء أولمبيا قبل أن تغدر به المنشطات ويقع في المحظور لتكون تلك الواقعة النقطة التي أفاضت الكأس لتتواصل بعدها هزات عديدة في العديد من الرياضات، على غرار الدراج هشام شعبان الذي تحصل على أحد التتويجات في دورة الجزائر الدولية، لكنه قبض بالجرم بعد تأكد تناوله لمادة محظورة أفسدت فرحة الجزائريين، وكان آخر تلك الفضائح رفقة بلايلي بوسعيد لاعب أمل الأربعاء الذي عوقب بموسمين، ليعاد الحديث من جديدة عن دور اللجنة الوطنية لمكافحة المنشطات التي تبقى مكبلة.كمال بن ميسي:"اللجنة الوطنية لمكافحة المنشطات مقيدة"كشف كمال بن ميسي الرئيس السابق للاتحادية الجزائرية لألعاب القوى، أنّ ما فعتله اتحادية كرة القدم تستهدف بالأساس اللجنة الوطنية لمكافحة المنشطات التي تنشط في ظروف غير طبيعية، طالما أنّ المرسوم التنفيذي الذي يضبط حركيتها لم ير النور بعد، كما أن التحاليل التي تقام على معظم لاعبي البطولة الجزائرية التي تعتبر كثيرة وتستلزم أموالا طائلة بسبب إجرائها في مخابر أجنبية.




سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
الاسم و اللقب :
البريد الالكتروني : *
المدينة : *
البلد : *
المهنة :
الرسالة : *
(الحقول المتبوعة بـ * إجبارية)