الجزائر العاصمة - Abassa Djilali

عباسة جيلالي الجزائر العاصمة

عدد القراءات : 477


هذا القسم مخصص لـ عباسة جيلالي إذا كان لديكم معلومات أو تعليقات حول هذا الموضوع، لا تترددوا في إبدائها. هذ الفضاء مفتوح لحرية التعبير ، ولكن بهدف إيجابي شكرا لكم على المشاركة



السلام عليكم سيدي ، جد حد سعيدة و لي الشرف الكبير و من المحظوظين درست عندكم سنة 1999 ، و الحمد لله يا رب يطوللكم في عمركم ، ها أنا اليوم أدرس عندكم ماستر 2 ، و انشاء الله درسلنا ولادنا . مفخرة الجزائر دوام الصحة و العافية .
ابتسام كاشر - موظفة و طالبة ماستر 2 اتصال تنظيمي - وهران - الجزائر

14/01/2022 - 535095

Commentaires

سلام ، انا طالبة من جامعة وهران ،سنة ثانية اعلام و اتصال ، يشرفني ان ادرس عندك استاد ،ان نستفيد منك، و ان تمدنا و لو بالقليل..... و شكرا
بن مسعود هبة - طالبة - وهران - الجزائر

24/10/2016 - 314314

Commentaires

السيرة الذاتية : عباسة الجيلالي من مواليد سنة 1957 بالسور ( مستغانم) الدراسة : - ليسانس في الاقتصاد المالي بجامعة وهران - ماجستير تخطيط اقتصادي بالجامعة المركزية بالجزائر العاصمة - دبلوم أمريكي في الصحافة الاستقصائية (تونس ). المسار المهني : التدريس الجامعي ـ أستاذ الاقتصاد بجامعة الجزائر العاصمة من 1984 إلى 1986 ـ أستاذ الصحافة بجامعة وهران من 1997 إلى اليوم ـ المشاركة في ملتقيات وطنية ودولية حول الإعلام داخل وخارج الجزائر في المجال الإعلامي ـ متعاون مع صحف داخل وخارج الوطن منذ 1979 ـ الالتحاق بوكالة الأنباء الجزائرية بالعاصمة سنة 1984 ـ رئيس مكتب تحرير لمدة 10 سنوات ـ المدير الجهوي لوكالة الأنباء بوهران لمدة 8 سنوات ـ مدير مكتب وكالة الأنباء بموسكو (روسيا) لمدة 3 سنوات ـ الإشراف على تكوين الصحافيين ـ تغطية الأحداث العالمية الكبرى منها قمة مجموعة الدول الصناعية الثمانية (موسكو-روسيا) ، قمة قادة مجموعة ال 19 القاهرة-مصر)، قمة قادة منظمة المؤتمر الإسلامي ( باكو- أذربيجان) وغيرها. المؤلفات: ـ سلطة الصحافة في الجزائر سنة 2002 ـ العرب في مواجهة تحديات التنمية وتعديات العولمة 2014 ـ دراسات حول الإعلام بمجلات جامعية وسيصدر لاحقا : ـ الاحتراف الصحفي ، الأسس والمتطلبات ـ الجزائر ، قصة ومدينة
جيلالي عباسة - اعلامي واستاذ جامعي - وهران - الجزائر

09/08/2016 - 306781

Commentaires

مقال نشر في يومية الجمهورية يوم الخميس 2 ديسمبر 2015 دعا الإعلامي والأستاذ الجامعي جيلالي عباسة، ظهيرة الاربعاء الماضي إلى ضرورة العمل من أجل نصرة اللغة العربية في ظل التحديات التي تواجهها اليوم، وأضاف في الندوة التي نظمتها جمعية " أحباب الجمهورية " بوهران تحت عنوان " اللغة العربية والتحديات الجديدة "، أنّه حان الوقت للدفاع عن "لغة الضاد" باعتبارها أحد المقومات الأساسية للهوية الوطنية وحتى الدينية في بلادنا. وأوضح جيلالي عباسة في مداخلته أن أحد تجليات نصرة العربية يتمثل في تكثيف الإنتاج الفكري والإعلامي والثقافي، حتى نخرجها مما سماه "الحصار والقيود غير المرئية التي تكبلها"، مشيرا إلى أنها واجهت في الماضي الكثير من التحديات الصعبة والعويصة، لكن بفضل العناية الإلهية وتضحيات المفكرين واللغويين البارزين، استطاعت التغلب على مختلف الأعاصير والرياح الهوجاء التي اعترض طريقها في السابق، بدءا بالحملة العسكرية الكبرى التي شنها التتار بقيادة هولاكو في 1259هـ حيث قام بحرق جميع المراجع والمجلدات التي كانت موجودة آنذاك في "مكتبة بغداد" العظيمة، إلى قيام الإسبان بعد سقوط غرناطة في 1492هـ، بتدمير عدد كبير من المؤلفات التي أنفق في سبيل كتابتها الكثير من المال والعرق والجهد، معرجا في نفس الوقت على التحديات التي واجهتها فيما بعد مع انطلاق الحملات الاستعمارية الكبرى للفرنسيين، البريطانيين والبرتغاليين...إلخ، إذ أقدمت السلطات الاستدمارية الفرنسية مثلا بتاريخ 29 جويلية 1881، على سن مادة تعتبر العربية في الجزائر لغة أجنبية، وهو القانون الذي شهد مقاومة شرسة من قبل الوطنيين وجمعية العلماء المسلمين الجزائريين بقيادة العلامة عبد الحميد بن باديس، الذين وقفوا كلهم ندا لهذه المخططات التي تهدف إلى طمس الهوية الوطنية الجزائرية . كما أكد الأستاذ عباسة أن اللغة الفرنسية أثناء الحقبة الاستعمارية لا يمكن بأي حال من الأحوال اعتبارها غنيمة حرب، بل على العكس قسّمت الشعب الجزائري، وكانت سببا من أسباب المساس بشخصيته الوطنية، مبرزا في ذات الصدد أن جميع دول العالم، لديها قوانين تحمي لغتها الرسمية، من منطلق أن المساس بها يعني المساس بسيادتها الداخلية، حيث كشف في ذات الصدد أن فرنسا في الماضي اشترطت على سورية مقابل حصولها على استقلالها ، أن تكتب اللغة العربية باللاتينية أو الدارجة، لينتقد في الأخير جميع من يعتبر اللغة العربية بأنها ليست وعاء للفكر والعلم والثقافة، فاتحا بعدها باب النقاش ، للمتدخلين، حيث كشف منظمو الندوة، أنهم يفكرون جديا في تنظيم نشاط فكري وعلمي بمناسبة اليوم العالمي للغة العربية المصادف لـ18 دسمبر من كل عام، بغية إثراء النقاش وتطوير المعارف وتثمين العربية التي تعد من بين أقدم لغات العالم وتختزل حضارات عريقة يزيد عمرها عن آلاف السنين.
جيلالي - ;وهران - الجزائر

07/12/2015 - 288131

Commentaires

سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
الاسم و اللقب :
البريد الالكتروني : *
المدينة : *
البلد : *
المهنة :
الرسالة : *
(الحقول المتبوعة بـ * إجبارية)



لا يوجد أي مقال









لا يوجد أي صورة









لا يوجد أي إعلان










لا يوجد أي مؤسسة









لا يوجد أي مقطع فيديو










لا يوجد أي مقطع موسيقي








لا يوجد أي رابط