بدأ المقال بتحديد طبيعة الأدب عند أرسطو الذي قدم مفهومه بناء على منطلق أساسي هو الشعر اليوناني، ثم انتقل إلى الحديث عن تأثر الفلاسفة المسلمين بالفلسفة الأرسطية ، مما نقل تصوراته عن الأدب في أعمالهم ، أمثال : ابن سينا والفرابي ، وبعدها عرض المفاهيم الأدبية المشتركة بين الفلاسفة المسلمين والفلسفة الغربية .خصوصا تلك المسائل المتعلق بتعريف الشعر و الفرق بينه وبين الخطابة ، وموسيقى الشعر، ...إلخ. كمار ركز على قضية المحاكاة والتخييل وأنماط الإدراك التي حددها الفلاسفة المسلمون عندما تحدثوا عن طبيعة الأدب وأساليبه. .
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 11/07/2022
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - بولعراوي مختار بولعراوي
المصدر : الآداب Volume 4, Numéro 1, Pages 6-59 1997-06-13