يشكو الأساتذة من ضعف إنتاجات طلبتهم الكتابية، ويكاد هذا الضعف يكون عاما، مما يشكل ظاهرة لا تبعث على التفاؤل بمستقبل طلبتنا، و يفرض علينا التساؤل الآتي : هل الضعف مرده إلى عدم وضوح المادة في السندات المهيكلة لها، أم إلى الأستاذ المنفذ، أم إلى الطالب المتلقي؟
أحاول في هدا المقال الإجابة عن السؤال الأول، مستقرئا سندات الإنتاج الكتابي بادئا بالتعليم الابتدائي، ملاحظا ما للمناهج وما عليها نظريا وعمليا.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 23/12/2021
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - بدوي منير - حسيني أبو بكر
المصدر : Al Athar مجلة الأثـــــــــــــــر Volume 15, Numéro 26, Pages 105-112