هذا المثل الشعبي ينطبق على فرق بلدية حاسي مسعود بولاية ورفلة، التي وإن تفتخر بأنها تتواجد في عاصمة البترول وأغنى مناطق الوطن، فإنها تعاني من غياب ملعب للتدريب وإجراء المقابلات، وتضطر إلى التنقل مسافة عشرات الكيلومترات لاستقبال منافسيها، أضف إلى ذلك حرمانها من إعانة المصالح الولائية بحجة ثـراء البلدية، التي سددت القسط الأول من إعانة سنة 2009 كآخر مساعدة لهذه الفرق التي تنشط في بطولة ما بين الجهات وجهوي ورفلة.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 05/01/2012
مضاف من طرف : sofiane
المصدر : www.elkhabar.com