أعادت زعيمة حزب العمال لويزة حنون، توجيه اتهاماتها لوزير الطاقة السابق شكيب خليل، مشيرة إلى أنه كان سببا حينما كان مستشارا في البنك العالمي في مصائب دولة الأرجنتين، هذه الأخيرة كانت من بين ثماني أكبر اقتصاديات عالمية في 1935، لكنها عادت، حسبها، إلى نقطة الصفر بعد اعتماد سياسات التصحيح الهيكلي للبنك العالمي، فهل كان لشكيب كل هذه القدرة والصلاحيات للتأثير على قرار الهيئات الدولية لإغراق دولة بحجم الأرجنتين؟ وهل حقا أضحت الأرجنتين أقل شأنا مما كانت عليه في الثلاثينيات؟ علما أن سياسات التصحيح الهيكلي من صلاحيات صندوق النقد الدولي وليس البنك العالمي.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 29/01/2015
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : الخبر
المصدر : www.elkhabar.com