تـُهْتُ فِي أُسْطـُري بِبَحْرِ المِدَاد ِ
من رُمُوشِ آلمَهَا تدُكّ ُ فُؤادِي
مَالـَنَا وَالهَوَى بِصَدْرِك ِ يَخْفَى
فَاكْشِفِي سـِتْرَه ُ بِعَهْد ِ الوِدَاد ِ
كَيْفَ لِلْصَمْت ِ أَنْ يَبُوح َ وَيَغْفُو
كُلَمَا تَسْبَحِيْنَ فَوْقَ اعْتِقَادِي ؟
تاريخ الإضافة : 27/09/2018
مضاف من طرف : alkchaf
صاحب المقال : الشاعر أمين تيسيمبال
المصدر : الجزائر