إنه فعلًا المشهد الذي يتحدى كل قوانين الطبيعة، كما نعرفها، وكل قدرات هوليوود ومؤثراتها وجهابذة الذكاء الالكتروني، الذي سخروا أناملهم الذهبية لتصنيع أقسى المطاردات وأكثرها تشويقًأ. لطالما عرف الهنود بقدرتهم على إنتاجٍ بوليوودي مميز، لكن أن يتمكن الشرطي، واقفًا، من سحب المجرم من نافذة سيارة تتقلب في الهواء بعدما أطلق النار على إطارها الأمامي، فهذه مسألة تستدعي أن يعيد مخرجو ومنتجو أفلام التشويق الأميركية حساباتهم، وإلا... فالهنود قادمون!المصدر: ايلاف
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 26/10/2013
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : البلاد أون لاين
المصدر : www.elbilad.net