سيد أحمد غزالي معسكر
عدد القراءات : 117هذا القسم مخصص لـ سيد أحمد غزالي إذا كان لديكم معلومات أو تعليقات حول هذا الموضوع، لا تترددوا في إبدائها. هذ الفضاء مفتوح لحرية التعبير ، ولكن بهدف إيجابي شكرا لكم على المشاركة
السلام عليكم : وبعد
من فضلكم اريد معلومات حول حزب الجبهة الديمقراطية . اريد معلومات عن كيفية الاتصال بالسيد : سيد احمد غزالي ..
وشكــــــــــــــــــــــــــــــــرا.
شايب محمد - موظف - الجلفة - الجزائر
30/10/2011 - 21379
أستاذي الفاضل سيد أحمد غزالي طاب مساؤك تابعت نشاطكم في اللجنة العربية الاسلامية للدفاع عن معسكر أشرف، ولفت انتباهي انكم تصّرون على إبقاء منتسبي هذا المعسكر في الاراضي العراقية، وكذلك غيركم من الشخصيات الأوروبية والأميركية التي شاركت في مؤتمر باريس في نهاية العام الماضي. لا أختلف معكم في ضرورة حماية اللاجئين في أي أرض كانوا، ولكن مجاهدي خلق في أشرف كانوا قد لعبوا دورا بارزا في قمع انتفاضة العراقيين في الجنوب والشمال، في العام 1991 ، وباشروا أعمال القتل، وهناك شهادات بهذا الشأن، وكنت قد استمعت الى بعضها من أناس عاديين ليس لهم صلة بأيران، ذلك إن كل من يتهمهم بالإساءة الى العراقيين، يقولون عنه إنه عميل لإيران. وكما تعلم سيادتك فإن هناك فعّاليات سياسية في الولايات المتحدة، باتجاه التشجيع على إبقاء المعسكر، ليبدأ نشاطه ضد السلطة في إيران، وإذا ما تم ذلك فإن أكلافه ستكون باهضة على العراق، وليس كما تفضلت في أحد مقالاتك، من أن مجاهدي خلق سيلعبون دورا مهما في حل مشاكل العراق.وأنا أتساءل ألا يكفي العراق ثماني سنوات من الحرب ضد إيران، ليصبح مجددا تحت مرمى المدفعية الإيرانية؟ ولماذا لايتقدم جميع المدافعين عن معسكر اشرف، بمقترحات لتقديم الملاذ لسكانه في دول اوروبية أو استراليا أو أميركا؟ أنا أتطلع الى اليوم الذي يسقط فيه نظام خامنئي، ولكن هذا يبدو بعيدا، فما زال النظام قويا. أتمنى من سيادتك أن تتحقق من دور هؤلاء المجاهدين في العراق وكيف كانوا يوفرون الملاذ للإرهابيين من منظمة القاعدة،بعد ارتكاب جرائمهم، ويعقدون الإجتماعات والمؤتمرات لرموز الإرهاب في معسكرهم ويتدخلون علنا بالشؤون العراقية، وكأنهم أصحاب البلد. كما وردت أخبار عن تفاصيل التعامل في أشرف بما يحاكي الأساليب والتربية الستالينية، هذا على حد ماكشفته قيادية، هربت من أشرف، تدعى بتول سلطاني، وهناك الكثير مما يمكن قوله في هذا الشأن.أعتذر لإطالة هذه السطور، وكنت قد كتبت لسيادتك عبر موقع اللجنة، ولكن لم يردني جواب. في الختام أرجو أن يتسع صدرك لهذا السؤال، ألم يستحق شعب العراق منكم ولو( لجينة) صغيرة، تسلط الضوء على ما كان يتحمله، وما زال، من إرهابيين من المحيط الى الخليج،من قتل وذبح وتقطيع؟ وهل فكرت بزيارة العراق للوقوف ميدانيا على حالة المعسكر، او ربما لمحاورة السياسيين عن كيفية تعاملهم مع اللاجئين؟ نعم إيران تلعب بمصير شعبنا، وتدرب الميليشيات، مثل جيش المهدي وعصائب الحق، وفيلق القدس، وتمارس اقصى الظغوط على السياسيين في العراق، وهذا ما أسس له صدام، بغزوه إيران وتهجيره العراقيين وإلقائهم على الحدود، هو الذي تسبب في إرساء قاعدة النفوذ الإيراني في العراق، ثم جاءت عبقرية الاميركيين، ليقدموا العراق، ليس على صينية من ذهب أو فضة، بل ليرموه دون أي صينية، هكذا مبعثرا. ,على ذكر هؤلاء السياسيين، فأنا أكره غالبيتهم ، وكنت قد ذكرت في احد مقالاتك، بعضهم : صالح المطلق(مدير مكتب زوجة صدام) وكاتب التقارير المثابر، وظافر العاني وربما عدنان الدليمي. لعلم سيادتك هؤلاء من أسوأ الناس،ولهم صلات بالارهابيين، بخاصة الدليمي. مع تقديري الخاص لشخصك، أتمنى لك أوقاتا طيبة، وأن تسمح انشغالاتك ولو برد مختصر. بدور زكي محمد كاتبة عراقية-لندن
بدور زكي محمد - كاتبة - London
02/02/2011 - 10901
شايب محمد - موظف - الجلفة - الجزائر
30/10/2011 - 21379
أستاذي الفاضل سيد أحمد غزالي طاب مساؤك تابعت نشاطكم في اللجنة العربية الاسلامية للدفاع عن معسكر أشرف، ولفت انتباهي انكم تصّرون على إبقاء منتسبي هذا المعسكر في الاراضي العراقية، وكذلك غيركم من الشخصيات الأوروبية والأميركية التي شاركت في مؤتمر باريس في نهاية العام الماضي. لا أختلف معكم في ضرورة حماية اللاجئين في أي أرض كانوا، ولكن مجاهدي خلق في أشرف كانوا قد لعبوا دورا بارزا في قمع انتفاضة العراقيين في الجنوب والشمال، في العام 1991 ، وباشروا أعمال القتل، وهناك شهادات بهذا الشأن، وكنت قد استمعت الى بعضها من أناس عاديين ليس لهم صلة بأيران، ذلك إن كل من يتهمهم بالإساءة الى العراقيين، يقولون عنه إنه عميل لإيران. وكما تعلم سيادتك فإن هناك فعّاليات سياسية في الولايات المتحدة، باتجاه التشجيع على إبقاء المعسكر، ليبدأ نشاطه ضد السلطة في إيران، وإذا ما تم ذلك فإن أكلافه ستكون باهضة على العراق، وليس كما تفضلت في أحد مقالاتك، من أن مجاهدي خلق سيلعبون دورا مهما في حل مشاكل العراق.وأنا أتساءل ألا يكفي العراق ثماني سنوات من الحرب ضد إيران، ليصبح مجددا تحت مرمى المدفعية الإيرانية؟ ولماذا لايتقدم جميع المدافعين عن معسكر اشرف، بمقترحات لتقديم الملاذ لسكانه في دول اوروبية أو استراليا أو أميركا؟ أنا أتطلع الى اليوم الذي يسقط فيه نظام خامنئي، ولكن هذا يبدو بعيدا، فما زال النظام قويا. أتمنى من سيادتك أن تتحقق من دور هؤلاء المجاهدين في العراق وكيف كانوا يوفرون الملاذ للإرهابيين من منظمة القاعدة،بعد ارتكاب جرائمهم، ويعقدون الإجتماعات والمؤتمرات لرموز الإرهاب في معسكرهم ويتدخلون علنا بالشؤون العراقية، وكأنهم أصحاب البلد. كما وردت أخبار عن تفاصيل التعامل في أشرف بما يحاكي الأساليب والتربية الستالينية، هذا على حد ماكشفته قيادية، هربت من أشرف، تدعى بتول سلطاني، وهناك الكثير مما يمكن قوله في هذا الشأن.أعتذر لإطالة هذه السطور، وكنت قد كتبت لسيادتك عبر موقع اللجنة، ولكن لم يردني جواب. في الختام أرجو أن يتسع صدرك لهذا السؤال، ألم يستحق شعب العراق منكم ولو( لجينة) صغيرة، تسلط الضوء على ما كان يتحمله، وما زال، من إرهابيين من المحيط الى الخليج،من قتل وذبح وتقطيع؟ وهل فكرت بزيارة العراق للوقوف ميدانيا على حالة المعسكر، او ربما لمحاورة السياسيين عن كيفية تعاملهم مع اللاجئين؟ نعم إيران تلعب بمصير شعبنا، وتدرب الميليشيات، مثل جيش المهدي وعصائب الحق، وفيلق القدس، وتمارس اقصى الظغوط على السياسيين في العراق، وهذا ما أسس له صدام، بغزوه إيران وتهجيره العراقيين وإلقائهم على الحدود، هو الذي تسبب في إرساء قاعدة النفوذ الإيراني في العراق، ثم جاءت عبقرية الاميركيين، ليقدموا العراق، ليس على صينية من ذهب أو فضة، بل ليرموه دون أي صينية، هكذا مبعثرا. ,على ذكر هؤلاء السياسيين، فأنا أكره غالبيتهم ، وكنت قد ذكرت في احد مقالاتك، بعضهم : صالح المطلق(مدير مكتب زوجة صدام) وكاتب التقارير المثابر، وظافر العاني وربما عدنان الدليمي. لعلم سيادتك هؤلاء من أسوأ الناس،ولهم صلات بالارهابيين، بخاصة الدليمي. مع تقديري الخاص لشخصك، أتمنى لك أوقاتا طيبة، وأن تسمح انشغالاتك ولو برد مختصر. بدور زكي محمد كاتبة عراقية-لندن
بدور زكي محمد - كاتبة - London
02/02/2011 - 10901
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام