سهيلة... الراية الوطنية والسرطان!

تداول بشكل كبير رواد مواقع التواصل الاجتماعي الفسيبوك، قضية لاعبة الفريق الوطني للمبارزة سهيلة البالغة من العمر 17 سنة، والتي أصيبت بمرض السرطان، حيث رفعت المعنية الراية الوطنية في العديد من المحافل الدولية، قبل أن يقعدها المرض، وأكثر من ذلك يؤكد رواد الفيسبوك أن سهيلة تركت لحال سبيلها دون أن تتكفل بها الجهات الرسمية وهو الوضع الذي أدى بهؤلاء إلى تسجيل تعاطف كبير معها، متسائلين هل وحدها كرة القدم التي ترفع الراية الوطنية ويحتفى بها؟ مؤكدين أن سهيلة وفي وضعها الحالي تحتاج إلى تدخل المصالح المعنية لكونها لم تدخر جهدا حينما كانت في صحتها في الدفاع عن الألوان الوطنية ورفعها في المحافل الدولية.