بدأ وفي وقت مبكر الجري والهرولة وراء من يتوسم فيه الأفالانيون في الجلفة أن يكون رأسا ومتصدرا للقائمة، والكل انقسم بين طريقين اثنين، إما الطريق التي تؤدي إلى وزير الفلاحة الأسبق بن عليا بلحواجب، الذي أكدت مصادر أنه في اتصال من أجل تقديم ملفه، أو مدير الشؤون الدينية تناح أعمر الذي يطمح هو الآخر لأن يكون واجهة الحزب في التشريعيات القادمة. فأي من الفريقين سينجح؟ فريق الوزير؟ أم فريق المدير؟
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 06/02/2017
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : الخبر
المصدر : www.elkhabar.com