سأكتب با لريشة المترفهْ،
دم الخيل للخيل ،
ثم أبدأ في السير ،
سير النتوء ،
على شفرة الماء،
من يقايضني،
في مساء المساحة يجتز نوء ،
أنوثتها ،
يتحمّل مني الدخول،
إلى المملكه..
أدخل الآن وحدي،
تصففني،
في أراجيزها القروية،
على حافة
الكأس ،،
سأشرب،
حتى تفور،
العروق المضيئة،
من نخبها،
والزوال ،
يميد،
تاريخ الإضافة : 06/01/2011
مضاف من طرف : poesiealgerie
صاحب المقال : أحمد موفقي
المصدر : www.adab.com