وتطِلُّ كالحسناء من شُرفاتها
والهامُ يشمخُ عالياً بالغارِ
ظلت تغازلُ عاشقيها فاكتوتْ
في لحظةٍ - حمقى - بلفحة نار
حتى استحالت كالرّماد فجمَّعت
أشلاءها.. وتجمَّلت بالعار
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 05/01/2011
مضاف من طرف : poesiealgerie
صاحب المقال : عز الدين ميهوبي
المصدر : www.adab.com