الجزائر


وتطِلُّ كالحسناء من شُرفاتها

والهامُ يشمخُ عالياً بالغارِ



ظلت تغازلُ عاشقيها فاكتوتْ

في لحظةٍ - حمقى - بلفحة نار



حتى استحالت كالرّماد فجمَّعت

أشلاءها.. وتجمَّلت بالعار


سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
الاسم و اللقب :
البريد الالكتروني : *
المدينة : *
البلد : *
المهنة :
الرسالة : *
(الحقول المتبوعة بـ * إجبارية)