أوفد وزير البيئة، لجنة تحقيق لتقفي ''آثار الكوارث البيئية الناتجة عن فوضى ورشات أشغال مشروع القرن'' في مساره بولايات سكيكدة وفالمة وعنابة والطارف، وبحث الأضرار التي لحقت بالمكونات الطبيعية المحمية محليا وعالميا. ويريد شريف رحماني، من وراء هذا التحرك، وضع زميله وزير الأشغال العمومية عمار غول أمام الأمر الواقع حول ما اختلفا عليه بشأن خلق المرصد الوطني لحماية البيئة على مسار الطريق السيار قبل 4 سنوات، وهي الهيئة التي رسمها فعليا وانفرد بها غول بينما رفضها رحماني الذي فضل الصمت طيلة هذه المدة، ليبدأ في ''عملية مسح'' ينتظر أن تغير الكثير في طبيعة الأشغال وفق ما تتطلبه الدراسات التقنية للتأثيرات على البيئة، وقد تنسف بمرصد غول. نسخة للطباعة
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 15/01/2011
مضاف من طرف : sofiane
المصدر : www.elkhabar.com