الجزائر

ذوو الاحتياجات الخاصة في اليوم الوطني للمعاق معاناة متواصلة وإشراقات أمل من أهل الاختصاص والمحسنين



تتعاقب الأيام سريعا لتنبئ بمرور سنة، لنعيش تفاصيل اليوم الوطني للمعاق، هذا الشخص الذي حُرم من نعمة أو نعم على إثر حادث مرور أليم أو لأنه ولد معاقا، هو إنسان يتألم، يحزن، يتعذب في صمت وبالأنين أحيانا...
ولأن الإعاقة تترصدنا من كل الجوانب، حري بنا الحديث عن معاناة هذه الفئة التي تشكل مليونين من مجتمعنا، بمعنى أنه تقريبا في كل عائلة هناك فرد من ذوي الاحتياجات الخاصة، قد يكون على كرسي متحرك.. كفيف أو أصم وأبكم... ”المساء” ومن خلال هذا الملف، حاولت تقديم الجديد العلمي الذي يخدم هذه الفئة، انشغالات أمهات أصحاب الأمراض النادرة التي تحمل في جوهرها أيضا بعض أنواع الإعاقات، صعوبة الحصول على الأعضاء الاصطناعية، وعدم تحقيق منحة الاكتفاء لهؤلاء المرضى الذين يحتاجون للمساعدة والرحمة طوال السنة، في الوقت الذي قلّ فيه عدد المحسنين لاختلاف الأسباب التي يمكنكم الاطلاع عليها.


سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
الاسم و اللقب :
البريد الالكتروني : *
المدينة : *
البلد : *
المهنة :
الرسالة : *
(الحقول المتبوعة بـ * إجبارية)