إن الإهتمام بالموارد البشرية في المؤسسات، والبحث عن طرق تنميتها لتحسين
أداء هذه الأخيرة، وزاد الإهتمام برأس المال بإختلاف أنواعه- البشري والفكري، ودوريهما
في تنمية الكفاءات البشرية لخلق الميزة التنافسية للمؤسسة، والسعي المستمر لديمومتها
والحفاظ على حصتها السوقية من أجل البقاء ثم تنميتها لأجل الوصول إلى الريادة.
و الوصول إلى الريادة هدف يسعى لتحقيقه كل من أصحاب القرار في المؤسسة،
من المديرين و المستشرين، لدراسة العلاقة الموجودة بين رأس المال الفكري والكفاءات
البشرية، وأهمية هذه الأخيرة في تدعيم الميزة التنافسية للمؤسسة، ولما لا الوصول
إلى الميزة التنافسية المستمرة، التي تجعلها في منئي عن الخطر أو التهديد قد يصيب
المؤسسة،
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 02/07/2022
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - ياسين قاسي - محمد غردي
المصدر : مجلة الاقتصاد و التنمية البشرية Volume 1, Numéro 2, Pages 81-101 2010-12-31