حتى تستطيع المؤسسة أن تحقق مزايا تنافسية و أن تندمج في الإقتصاد الجديد المبني على المعرفة لا بد من تثمين مواردها الداخلية و كفاءتها الإستراتيجية ، رصد المعرفة الكامنة لدى مواردها البشرية كمورد إستراتيجي يضمن لها ديمومة ميزتها التنافسية ، لذا تؤكد الدراسات على دور المعرفة كمورد إستراتيجي بإعتبارها رأس مال فكري تساهم في إنشاء القيمة و تحقيق الميزة التنافسية ، و ذلك عند إكتشافها و إستثمارها و تحويلها إلى قيمة لتكوين الثروة من خلال التطبيق .
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 27/08/2023
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - العوفي مة الزهراء - بندي عبد الله عبد السلام
المصدر : Revue Algérienne des Ressources Humaines Volume 2, Numéro 1, Pages 28-38 2017-06-01