تعتبر الإدارة الرياضية أداة رئيسة لتحقيق أهداف المنظمات المرتبطة بالتربية البدنية والرياضية من خلال الاستخدام الأمثل للإمكانات والموارد والتسهيلات المتاحة والمتوافرة ،وإيمانا بأهمية القيادة المتطورة أنماطا وممارسات ،وحتى تؤدي هذه الأداة دورها بكفاءة وفعالية عاليتين ، اعتبر نجاح عمل الإدارة الرياضة يتوقف على مدى تفهم مسيرها والعامليـــــــــــــــــــن معه،لبعضهم البعض ومدى توثيق العلاقات الودية فيما بينهم في ظل مناخ تنظيمي يسوده الديمقراطية ،فعندما يكون تعامل المدير مع العاملين مثاليا فان ذلك ينعكس أثره بلا شك على العملية الإدارية الرياضية ،ونتيجة لذلك وجب مراعاة النواحي النفسية للآخرين ،لان الإنسان خلق ضعيفا ،يحب أن يسمع الكلمة الطيبة كما يميل أيضا إلى المعاملة الحسنة ،وعليه فان رفع الروح المعنوية لدى العاملين بوجه عام تزيد من كفاءة الفرد وفاعليته ،لأنها كلما ارتفعت الروح المعنوية كلما أدت إلى زيادة وتحسين الأداء وبالتالي تحقيق الأهداف المنشودة ،وهذا يتطلب وجود مدير تتوافر فيه جملة خصائص ومواصفات يتحلى بها أو يمتلكها كالمهارات الإنسانية والتي تجعله قادرا على أداء دوره القيادي من خلال فن التعامل مع العاملين في الإدارة الرياضية.
Résumé d'interférence:
La direction sportive est un moyen pour appliquer les objectifs des organisations concernés par l'éducation physique et sportive, en tenant compte la valeur de conduite évolué, la successive du travail de l'administration sportive relie par la compréhension de ses conducteurs entre le directeur et les employeurs.
L'homme de son origine est faible alors il faut lui donner beaucoup d'importance.
L'asject morale est très important pour gagner les objectifs de cette direction. Tout ça dépend un directeur compétent et génie.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 16/05/2022
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - نوال بوضياف
المصدر : مجلة الابداع الرياضي Volume 3, Numéro 1, Pages 240-246 2012-04-15