الجزائر

داء مسكوت عنه مازال يستشري وسط الشباب


❊ كاذب من يقول إن "السيدا" لا توجد في الجزائر❊ الجهل أحد أهم أسباب انتقال "السيدا" بين الأفراد
❊ يستحيل الوصول إلى "صفر حالة" في غياب برامج جادة
❊ التربية الجنسية كفيلة بحماية الأبناء طالع
❊ كثير من الأزواج لا يُجرون التحاليل قبل عقد القران
لايزال الحديث عن مرض "الإيدز" من الطابوهات رغم المساعي الحثيثة عبر سنوات طوال، للعمل على مسح وصمة العار. فبعد أزيد من أربعين عاما من اكتشاف أولى حالات الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية، مازال يشكل هلعا وسط العامة والمختصين على السواء، إلا أن ما يبعث الأمل هو إشارة أهل الاختصاص إلى أنه نظرا للتطور العلمي، فإن "الإيدز" أو "السيدا" تحوّل، بفعل التكفل الصحي، إلى مرض مزمن، يسمح للإنسان بأن يعيش ويمارس حياته بطريقة طبيعية، مع التأكيد على أن الوقاية أفضل ما يمكن الاعتماد عليه لحماية النفس، لا سيما أن الجهل أحد أهم الأسباب الرئيسة، التي جعلت هذا المرض يستمر في الانتقال بين البشر. "المساء" أعدت ملفا بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة "الإيدز" المصادف ل 1 ديسمبر من كل سنة. ونقلت ما أشار إليه أهل الاختصاص في الشق المتعلق بالوقاية، ومكافحة الداء.
طالع أيضا/
* الدكتور محمد زروال مختص في الأمراض المعدية: العزوف عن الكشف رفع حالات الإصابة ب"السيدا"
* الجمعية الوطنية لمحاربة داء السيدا "حق الوقاية".. نراهن على الأشخاص المفتاحية لمحاربة الداء
* احسن بوفنيسة رئيس جمعية "تضامن إيدز": ضعف الإمكانيات المسخّرة لبرنامج الوقاية رفع معدل الإصابة بالداء
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
الاسم و اللقب :
البريد الالكتروني : *
المدينة : *
البلد : *
المهنة :
الرسالة : *
(الحقول المتبوعة بـ * إجبارية)