خاب أمل الكثير من النواب والمنتخبين الحاليين والسابقين الأفالانيين في تبوء منصب محافظ الحزب العتيد على مستوى ولاية معسكر، رغم أنهم ''بذلوا النفس والنفيس'' في سبيل ذلك. وكانت الخيبة، في الحقيقة، مضاعفة، على اعتبار أن الذي اختارته قيادة الأفالان لتولي هذا المنصب، ممثلا في شخص أحمد مكاوي، لم يدخل سباق التنافس عليه أصلا، واستقال من صفوف الحزب نهاية سنة 2007 بعد إقصائه من الترشّح للانتخابات التشريعية الأخيرة، وبقي بعيدا عن الجبهة لقرابة العامين، ولم يعد إليها إلا مع المؤتمر الأخير لينتخب خلال التجديد الأخير لمكتب المحافظة عضوا بالمكتب. وها هو الآن رئيس له.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 27/04/2011
مضاف من طرف : sofiane
المصدر : www.elkhabar.com