التأويل إحياء لثقافتنا بل لا إحياء دون تأويل. لهذا كان التأويل في خدمة الثقافة العامة لا خدمة نص مفرد. ثقافتنا العربية لا سبيل أن تعرف معرفة نامية دون هذا النشاط. إن العقل العربي ظلم أكثر من مرّة. وهذا يعني في الحقيقة فقرًا في القراءة...، التأويل إذن عطاء لوجودنا، وإثراء لماضينا وحاضرنا، ولا سبيل لخدمة الشخصية العربية إلا بالتأويل
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 17/08/2022
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - آل مريع عسيري أحمد بن علي
المصدر : الخطاب Volume 8, Numéro 13, Pages 10-50 2013-01-01