خبر وتعليق

: أعربت وزيرة الثقافة نادية لعبيدي مؤخرا عن عزمها في العمل سنة 2015 على تكثيف مشاركة الفاعلين الاجتماعيين في تنظيم التظاهرات الثقافية في الجزائر وتشجيع إدراج قطاعها في التنمية الاقتصادية الوطنية. التعليق: *من المهم أن تقوم وزارة الثقافة بتخصيص جزء كبير من انشغالاتها لتوظيف الشباب عبر التفكير في برنامج دعم الشباب وصندوق التأمين على البطالة، ولكن لماذا تصر وزارة الثقافة على استخدام بعض الوجوه القديمة التي ساهمت في تحطيم التظاهرات الثقافية سيما في تلمسان و«البناف” وهي النقاط الأكثر سودا في تاريخ وزارة الثقافة ورغم ذلك تقرر الاستعانة بهم في تنظيم تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، وكأن الجزائر لم تنجب غيرهم وأي تقشف سيحققه هؤلاء وتاريخهم مزدحم بالفضائح المالية؟ الجزائر: م علال