تعد الممتلكات الاثرية الذاكرة التاريخية للشعوب مما يقتضي حمايتها بشتى الطرق والوسائل القانونية ، وخلال العهد الاستعماري تم التركيز على المعالم الاثرية الرومانية لتبرير الوجود الفرنسي وريثة روما ، وبعد الاستقلال هذا القطاع لم يشهد اهتمام حيث الاثار تعرضت للتهريب والتخريب رغم وجود ترسانة قانونية ابتداء من الامر67-281 الملغى بالقانون 98-04 المتعلق بالتراث الثقافي دون اهمال مختلف النصوص التطبيقية
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 12/03/2024
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - هشام خالدي - خوادجية سميحة حنان
المصدر : دفاتر السياسة والقانون Volume 8, Numéro 15, Pages 71-87 2016-06-01