يحتاج الوعي بقضايا حقوق الإنسان والإيمان بها والدفاع عنها، إلى أدوات عمل وأساليب تحرك تكون ذات قدرة وكفاية لنشرها بين المجتمعات، بهدف تنمية العنصر الإنساني وتثقيف قيمه وسلوكه، كمدخل لتقدم المجتمع وتطوره، ومن ثم تصبح الإستراتيجية الكفيلة بتحقيق ذلك هي ضرورة الاهتمام بمسالة التعليم والتربية على حقوق الإنسان.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 26/08/2022
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - عزوز غربي - زريق نفيسة
المصدر : المجلة الجزائرية للأمن والتنمية Volume 5, Numéro 1, Pages 84-102 2016-01-01