يتوقع مراقبون أن يحدث سوء فهم لدى المصوّتين المفترضين على مرشحي حزبين اثنين يترقبان اعتماد وزارة الداخلية وهما حركة الوطنيين الأحرار ، و حركة المواطنين الأحرار حيث يحملان نفس الاسم تقريبا. والفارق أن الأول أسّس حديثا من قبل مجموعة من الكتّاب والأكاديميين وينتظر اعتماد الداخلية. والثاني ينتظر التأسيس منذ أكثر من عشر سنوات، زمن حزبي سيد احمد غزالي وأحمد طالب الإبراهيمي. وفي حال اعتماد الحزبين، ستتكرر ربما تجربة الأفالان مع الأفانا من خلال الخلط بين الاسمين.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 23/11/2011
مضاف من طرف : sofiane
المصدر : www.elkhabar.com