أنا لست ملزما بالعبور...أنت التي باعدتِ بين السطور...أنت التي أقمت على ذكرايَ فلسفة..و جلبتِ أرسطو من سالف العصور... ها أنا صرت جسرا تعبرني الأشواق ... تراودني الآمال...ينهرني الضباب...تعزفني الريح...تهزؤ بي العطور...أنا جسر يمتهن الخلاص...يعبرني الشرق ...يعبرني الغرب ... لكن ...لا اعبرني... لأنني لا أجيد لغة العبور...
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 27/10/2014
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : هيثم سعد زيان
المصدر : www.eldjoumhouria.dz