الملفوظ «énoncé»في التصّور السيّميائي لا يعترف بالمعطيات الأنتولوجية والنفسية والاجتماعية، التي تدرجها العديد من نظريات تحليل الخطاب في بلوغ دلالات الملفوظ وبناء التأويل، وبغية استعراض هذا التصّور السيميائي، حاولنا مقاربة خطاب حكائي مستظهرين فعالية بعض المفاهيم السّيميائية ذات الأهمية الكبيرة في المقاربة السيميائية وهي :
-الدلالة الأولى - الدلالة الثانوية
- الكفاءة بنوعيها الجهاتية والتركيبية – الأداء
Résumé:
L’application concrète et rigoureuse de la théorie sémiotique dans le domaine du récit linguistique et visuel، à permis a ce projet de recherche à « vocation scientifique » (selon le mot d’A.J.Greimas)، d’être parmi les théories les plus connues dans l’exploration de la signification.
Nous avons voulu، par cette approche، démontrer ce qu’un « énoncé » dans la conception sémiotique، et en même temps la valeur des termes sémiotiques comme :
- Signification primaire
- Signification secondaire.
- Compétence (modale et syntaxique)
- Performance
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 04/03/2024
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - مسكين دايري
المصدر : فصل الخطاب Volume 3, Numéro 1, Pages 179-187 2014-01-31