تَدرسُ هذه الورقة إسهامات ناصيف المعلوف في مجال تعليم اللغات الشَّرقيَّة، حيث وضع العديد من الكُتُب والقواميس وترجم بعض الكُتُب بغرض تعليم اللغات الشَّرقيَّة، وخاصةً التُّركيَّة. فقد كتبَ المعلوف كُتُبَه بلغات مختلفة كالعربيَّة والتُّركيَّة والفرنسيَّة والإنكليزيّة، وطُبعَت في تركيا/إزمير وإسطنبول، وفي فرنسا/باريس أكثر من مرة، وتُرجِمَ بعضُها إلى لغاتٍ أخرى.
تتناول هذه الورقةُ أهمَّ إسهامات ناصيف المعلوف في مجال تعليم اللغات الشَّرقيَّة، وتُعرِّفُ بكُتُبِهِ في مجالِ تَعليم اللّغات الشَّرقيَّة، وتُحَدِّد أهمّ مميزاتها، كما تُبيِّنُ خصائص المنهج الذي اتَّبَعهُ ناصيف المعلوف في التَّأليف.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 14/09/2021
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - عبد الستار الحاج حامد
المصدر : جسور المعرفة Volume 1, Numéro 2, Pages 86-105