ظهور جمعية العلماء المسلمين الجزائريين بالجزائر كان ضرورة حضارية لحماية الهوية ولمقومات الحضارية للأمة الجزائرية، غير أن هذا التواجد سرعان ما اصطدم مع الإدارة الاستعمارية، من جهة، والطرق الصوفية من ناحية ثانية. وهذا الوضع برز بوضوح في وادي سوف مما جعل الجمعية بين التحامل الاستعماري والتدافع الطرقي، ومن هنا جاء عنوان البحث: جمعية العلماء المسلمين بوادي سوف بين التحامل الاستعماري والتدافع الطرقي (1931 – 1937).
L'émergence de l'Association des oulémas musulmans Algérienne en Algérie
était la nécessité de protéger l'identité culturelle et des éléments culturels de
la nation algérienne, mais cette présence fut bientôt en conflit avec
l'administration coloniale, d'une part, et les ordres soufis, de l'autre.
Cette situation est apparue clairement à El-oued ce qui a conduit
l'association à se situer entre les préjugés colonial et Scramble du soufisme.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 22/11/2022
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - موسى بن موسى
المصدر : مجلة البحوث والدراسات Volume 10, Numéro 2, Pages 279-306 2013-06-01