تطل جمعية آفاق مسرح الطفل لبلدية عريب، بعين الدفلى، بمسرحية أحب كتابي ، خلال الأيام الوطنية العاشرة لمسرح الطفل، المزمع انطلاق فعالياتها في شهر مارس المقبل، بعين الدفلى.
وعرفت الجمعية بتكريس نموذج المسرح التعليمي ، أو مسرح الأشياء ، كوضعية إدماجية ضمن المنظومة التربوية، تتماشى مع الأطوار الدراسية التربوية.
وأوضح رئيس الجمعية، رابح حلال، في تصريح لـ الخبر ، أن الرسالة التي يحملها أعضاء الجمعية، من خلال عروضهم المقدمة داخل الولاية وخارجها، نابعة من تجربتها التي تفوق 13عملا مسرحيا، بدءا من مسرحية المغرور عام 1995، فمسرحية الدجاجة النشيطة ، إلى عودة البروفيسور ، و الشجرة العجيبة و الحمار الفيلسوف ، و وفورلا والأصدقاء الثلاثة ، إلى جانب عجائب السيرك و أحب كتابي . وأبرز المتحدث أن التوجه التربوي في العمل المسرحي من شأنه تمرير رسائل مكملة للمسار البيداغوجي، بكل وسائله وأطره التربوية، ضمن فلسفة المعلومة والوضعية الإدماجية، التي تعد ركيزة أساسية في المنظومة الفنية والتربوية.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 10/02/2012
مضاف من طرف : sofiane
صاحب المقال : عين الدفلى: ح.ياسين
المصدر : www.elkhabar.com