الجزائر

توظيف الزمن في رواية "الرماد الذي غسل الماء" لعز الدين جلاوجي



زخرت الحياة الثقافية في الجزائر بكم ىائل من الروايات التي تدتلك مقومات التأثتَ في المجتمع الدعاصر ولأنها تعد أقدر الأجناس الأدبية تعبتَا عن الواقع وأكثرىا استيعابا لدختلف قضايا الوقت الراىن لزاولة بذلك معالجة مشاكلو من جهة، ومن جهة أخرى لتميزىا عن غتَىا وىذا لاحتوائها هموم الإنسان ماضيا وحاضرا ومستقبلا، ولعل أحداث رواية "الرماد الذي غسل الداء" تصب في مصب الصراع بتُ المجتمع والسلطة والدثقف، وىنا يظهر مكمن الإعجاب بإبراز أشكال تدظهراتها ورصد أىم علائقها انطلاقا لدا تشع بو الرواية من ىواجس التجريب الروائي الغربي الدتمثل في نمط الكتابة البوليسية الذي جممع بتُ الأصالة والدعاصرة، بتُ الدرجعي والجمالي لشا يدنهها ااقات لا حدود لذا. من الأىداف التي نرمي إليها من خلال دراستنا، مكاشفة الاستًاتيجيات والأساليب الدمكنة في كشف مكامن الجمال في توظيف الزمن في الرواية وتفاعل الشخصية الروائية مع بنيتو، ففاعلية ذلك كلو وكيفية الامتداد الدنطقي والتاريخي للماضي والحاضر ستكون من مدخل مساءلات بهذا الحجم: - كيف تدظهرت البنية الزمنية في رواية "الرماد الذي غسل الداء"؟ - ماىي أىم العلاقات الرابطة بتُ الزمن والدكان والشخصية في الرواية؟ - ما ىي الحركات الزمنية الرئيسية وكيف أثرت في رسم معالم الحبكة البوليسية؟

تنزيل الملف


سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
الاسم و اللقب :
البريد الالكتروني : *
المدينة : *
البلد : *
المهنة :
الرسالة : *
(الحقول المتبوعة بـ * إجبارية)