أقسم أحد أصدقاء الفقيد عبد الحميد مهري، في مداخلته أثناء ندوة أربعينية الراحل ببوسعادة، أنه كان متواضعا لحد أنه شاهده بأم عينيه يقف في الطابور لتسجيل ابنه صهيب، وكان أمينا عاما لوزارة التربية آنذاك. وعندما حاول مدير المدرسة التدخل للتكفل بملف ابنه أجابه بلباقة ''انتظرني بمكتبك وسألحق بك''. بعض الحضور تساءلوا كيف يسجل الوزراء أبناءهم، وقبل ذلك أين يسجلونهم. سؤال بريء لكنه ليس صعبا.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 08/03/2012
مضاف من طرف : sofiane
المصدر : www.elkhabar.com